لـــــــــــــــــــــــــــواط….
يختزل التاريخ في لحظة.. لحظة وحيدة هى التي تبقى في الوعى دالة على زمن وعهد.. فإن قلت : مينا سيقفز المعنى في الذهن على الفور: موحد القطرين، و إن قلت أحمس يُقال: طارد الهكسوس..و إن قلت صلاح الدين يُقال: حطين، أوقلت قطز يُقال: عين جالوت ، أو قلت محمد على يُقال : تحديث الدولة، أو قلت إبراهيم: يُقال عكا، أو قلت توفيق يقال الخائن الذي سلم البلاد للإنجليز، أو قلت فاروق يُقال بوللى، أو قلت عبد الناصر يُقال تأميم القناة أو هزيمة 67، أو قلت السادات يُقال: اكتوبر 73 أو 5 سبتمبر..
هذا العهد عندما يختزله التاريخ في لحظة: ترى ما ستكون..
وهل تكون غير تلك اللحظة التي نتحدث عنها.. سواء في هذه القضية أو في قضية الوليمة..
عصر الشواذ..
عصر العفو عن الشواذ وتبرئتهم والانحياز إليهم..
وعصر القسوة على المسلمين و إدانتهم والانحياز عليهم..
بقلم د. محمد عباس
جدوى العمليات الإستشهادية
بقلم : د.السيد عبد الستار المليجي
بمناسبة ذكراه التاسعة:
كيف تحدث جمال حمدان عن الاخطبوط الصهيوني
بقلم : د. عبد الحميد صالح حمدان
الشعب يدين إدانتكم!
بقلم : د. احمد نوفل
أمريكا اليهودية ...... كم أنت قذرة
بقلم : عماد عابد الغزي